مكتوبة
بعد الحرب ليس كما قبله!
بعد الحرب ليس كما قبله!
لفتت الطالبة" هبة عبدالله عبدالسلام" إلى تضرر العملية التعليمة في اليمن بسبب الحرب من كافة الجوانب، منها المتعلق بالبنية التحتية وكذا "البنية الإنسانية" ممثلة…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
القشَّة التي أنقذت مستقبل “أفنان”
القشَّة التي أنقذت مستقبل "أفنان"
نزحت عائلة "افنان أسعد" مع مَن نفذوا بأحلامهم قبل أرواحهم في وقت باشرت المعارك طحن مباني مدينة تعز، كان نزوحا جماعيا مثل الذي شهدته باقي المدن المشمولة بالحرب.…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
وجها السلام المفقودان في اليمن!
وجها السلام المفقودان في اليمن!
"الحرية، والأمان.. وجها السلام الذي ننشد إليه".. بهذه المفردات تصف هيفاء أحمد، البالغة من العمر 17 عامًا، السلام، جاعلة من حرية الفرد، وأمان حياته شرطان…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
هذا ما ترسمه يدُ الحرب!
هذا ما ترسمه يدُ الحرب!
لا يخفى على الطالبة "بسمة رشيد عبدالقادر" الأثر المروع الذي خلفته الحرب في "نفسية" الرسامين الهواة والمحترفين منهم وانعكس بوضوح على ما ينتجونه من رسوم ولوحات.
لقد باتت…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
عندما أغلقت الحربُ المدرسة
عندما أغلقت الحربُ المدرسة
"آيه درهم عبدالمهدي" إحدى المشاركات في معرض "#فن_لاجل_السلام" أكدت بأنه مامن أحد إلا وينشد توقف المعارك في اليمن، هذا البلد الذي يعاني أزمة إنسانية تكاد تكون الأسوأ في…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
” كنت اخرج طاقتي الداخلية بالشخبطه”.. عن اكتشاف “دينا” لموهبتها!
" كنت اخرج طاقتي الداخلية بالشخبطه".. عن اكتشاف "دينا" لموهبتها!
”عندما قرحت الحرب عادني كنت بصف ثاني ابتدائي“. هكذا بدأت الطالبة "دنيا غازي حسن" حديثها. وقد أصبحت اليوم في الصف التاسع.
تزامن…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
أمنية فاطمة قبل التخرَّج
أمنية فاطمة قبل التخرَّج
شاركت "فاطمة ماجد محمد" في المعرض الفني لمنصة "هيومنز اوف تعز" المقام في مدرسة الشهيد زيد الموشكي بلوحة للطبيعة وهي خالية تماما من الإنسان.
تتحدث عن لوحتها قائلة: ” منظر…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
نصيحة خولة:”قولوا هناك سلام حتى لو مافيش”!
نصيحة خولة:"قولوا هناك سلام حتى لو مافيش"!
تسببت الحرب، كما فعلت مع كثيرين، في انقطاع الطالبة "خولة علي قائد" عن تعليمها لمدة من الزمن؛ حيث اضطرت عائلتها إلى النزوح بمجرد اندلاع المعارك في…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
الشبح القاتم للحرب!
الشبح القاتم للحرب!
أدى اندلاع الحرب في اليمن إلى توقف شبه كامل للحياة، ومع استمرار المعارك وتوسعها بدأت القطاعات الخدمية بالانهيار تباعا، في مقدمتها قطاع التعليم.
انعكس شبح الحرب القاتم…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
تبحث مريم عن السلام المختفي من اليمن!
”يعتبر السلام حب ومودة ووئام، لكنه مختفي في اليمن“ بهذه الجملة القصيرة وضعت مريم محمد دحيان البالغة من العمر 17 عاما، تعريفا عمليا، من وجهة نظرها، للسلام.
تمقت دحيان الطالبة في الصف…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...